أخطر توقعات على مستوى العالم لأول مرة

الثلاثاء، 20 يناير 2015

مراقبة توقعات قيصر كوبا عن كثب

هل قرأت توقعات قيصر كوبا لعام (هارب 2015) ؟ 
هل قارنت بين ما كتب وبين ما حدث منذ بداية هذا العام؟
إذا كنت لم تفعل فعليك أن تفعل.


بعد نشر تلك التوقعات لأول مرة بواسطة الباحث الفلكي قيصر كوبا وإشارته في مقدمة
تلك التوقعات إلى السبب الحقيقي الذي دعاه لنشر تلك التوقعات وهو خطورة ما يحتويه هذا العام من أحداث ومتغيرات جديدة كلياً على البشر الذين سيتعرضوا لأحداث تعد خارقة للطبيعة بالنسبة لطبيعة البشر .. وبعد ما أكد قيصر كوبا على أن تلك غالباً ستكون المرة الأولى والأخيرة التي ينشر فيها توقعاته والتي سيظل يؤكد عليها وينشرها إلى أن يأذن الله هذا العام .
أود أن أؤؤكد على صدق توقعات الباحث الفلكي قيص كوبا وأشدد على قولي توقعات وهذا ما يوافقني هو عليه شخصياً ، وذلك من خلال تذكيركم أعزائي القراء ببعض ما جاء في تلك التوقعات وبعض ما تحقق منها.
أخبر الباحث الفلكي قيصر كوبا بالآتي : 
أولاً : حدوث كارثة عالمية تشبه كارثة أحداث سبتمبر .
ثانياً : صدور قوانين جديدة وتحالفات خطيرة تحدث للمرة الأولى بسبب الإرهاب. 
ثالثاً : داخلياً تكوين تحالفات سياسية قبل انتخابات البرلمان التي ستواجهها مشاكل جمة.
رابعاً : وفاة إحدى الفنانات الغائبات عن الشاشة منذ وقت طويل.
خامساً: وفاة أحد المخرجين المهمين في الوسط الفني.
سادساً : وفاة أحد منتجي الأفلام السينمائية بداية هذا العام.
سابعاً : غياب بعض الوجوه الإعلامية عن الشاشة.
ثامناً : حدوث صدمة غير متوقعة للمجتمع المصري بدايات هذا العام.
سوف أكتفي بتلك التوقعات التي نقلتها من مدونة "عالم الجان وحروب النهاية" ، وكل منكم أعزائي القراء الآن يستطيع أن يقارن أو يخمن أي من تلك التوقعات قد تحققت حتى الآن .
أولاً : أحداث شار أبدو بفرنسا.
ثانياً : أول ظهور حميم بين مجموعة من الرؤساء يتصدرهم الرئيس الفرنسي والرئيس السفاح نتن ياهو.
ثالثاً : أول التحالفات الحزبية برئاسة الوفد قبل بدء سباق الانتخابات البرلمانية.
رابعاً : وفاة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامه .
خامساً : وفاة المخرج والمنتج حسن رمزي.
وما زالت تتحقق البقية الباقية من توقعات الباحث الفلكي قيصر والذي يؤكد دائماً على أنه لا يمكن بل يستحيل أن تتحقق أي توقعات لأي إنسان بنسبة 100% حيث أن الإنسان لابد وأن يخطئ ومن لا يخطئ هو من بيده أمر كل شيء سبحانه وتعالى فهو  العليم الحكيم، أما ما يتوصل إليه الباحثين فهو محض دراسة وعلم واجتهاد ولا علاقة له بالتنجيم والدجل ومخاطبة الجن أو أخوتهم ، وكل إنسان يستطيع أن يتحصل على هذا العلم ويدرسه جيداً ليستطيع القراءة وعمل المقارنات والحسابات الفلكية المعقدة ليصدر توقعاته ويعلنها.
لكن في واقع الأمر أن قيصر كوبا لا يحبذ النشر أو الإخبار بالتوقعات الصادمة المباشرة بمعنى أنه لا ينشر توقعاته بالأسماء أو الكنايات إلا بعدما تتحقق وقبل ذلك ستظل التوقعات مرسلة لكن ما أراد الله له منها أن يكون حقيقياً سيظل حقيقياً وجلياً .
وعن هذا العام على وجه التحديد فقد نشر قيصر توقعاته لأنه يتوقع أن هذا العام هو فيصل لأشياء كثيرة تحدث في حياتنا وأنه خط الرجعة لمن ألهتهم الدنيا والحضارة المتقدمة والتكنولوجيا أن يحترسوا لأن التعلق بالأشياء أكثر من اللازم يجعل فقدانها سبباً للإحباط والقنوط والشرك فإذا حدث يوم ما وخسرت البشرية كل هذه التكنولوجيا التي أصبحت تحاوطنا من كل جانب حتى في مخادعنا ماذا سيكون تأثير ذلك عليها .. وإذا ما قامت الحروب التي نظنها بعيده عن أراضينا ومنازلنا وحياتنا المستقرة برغم ما فيها من معاناة وضجر وحقد وحسد كيف ستكون ردة فعلنا ومشاعرنا .. وإذا ما ظهرت علامات طالما ظن البشر أنهم غير ملاقوها ماذا سيكون العمل .. وإذا ما صدر الأمر للقوى الصهيونية العالمية بالشروع في تنفيذ الجزء الأخير من مخطط حكم العالم وبدايته تقليص أعداد البشر في العالم وخصوصاً في الدول التي لديها كم هائل من البشر تدعي أنه عبء عليها كيف سيكون حال القاتل والمقتول والذي ما زال حياً كم ستبلغ ثروته .. وإذا ما علمنا أن الثروات ستصبح بلا فائدة وأن الأموال بصورتها المعروفة لدينا ستنقرض كيف سنأكل وكيف سنشتري ونبيع؟ 
باختصار كل ذلك هو ما دفع باحث يفضل الانزواء والوحدة كقيصر كوبا إلى الخروج والنشر والإعلان والتحذير والنصح حتى لا يقع من يحبهم ويخاف على مستقبلهم النهائية وليس الدنيوي في فخ الشيطان وعبدة الشيطان .


خالد إسماعيل










ليست هناك تعليقات: